هي حكاية فتاة مدللة كانت وحيدة والديها وكان والدها رجل ثري جداً حيث كان الوالد يعمل في مجال الأثاث وكان تاجراً من اشهر تجار مدينة الرياض العاصمة السعودية الجميلة اعتادت تلك الفتاة على الدلال العائلي الذي عاشت به بين والديها الأم والأب اللذان كانوا ينظروا لابنتهم بأنها أملهم في الحياة وأن عليهم أن يوفروا لها الحياة سعيدة تليق بحياتها التي عاشت بها بين أفراد اسرتها
وفي أحد الأيام توجه الوالد في رحلة بسيارته إلى مدينة سعودية أخرى لاستلام صفقات خاصة
بعمله وحدث معه حادث سير قوي أثناء رحلته وما هي إلا دقائق ليصل الزوجة اتصالاً مفاده
أن الزوج الآن في المشفى وتحت الرعاية الخاصة في غرف العناية المشددة وبعد أقل من
ساعتين خرج الطبيب ليخبر الوالدة والفتاة بأن والدهم انتقل إلى رحمة الله وأن الله قد أخذ أمانته
فعم الألم والحزن الشديد على تلك الأسرة الصغيرة التي فقدت عماد بيتها وعاهدت الزوجة نفسها
ألا تتزوج من زوج أخر وأن تكمل حياتها وصولاً لهدف فقيدها الذي أراد تعليم ابنته وتوفير حياة
زهيدة لها بعد ثلاث سنوات من رحيل الزوج نجحت الابنة ودخلت الجامعة لتدرس تخصص التكنولجيا الإلكترونية وهناك بدأت مسيرة الحياة في التغير شيئاً فشيئاً فقد وقعت في حب شاب عرف قصتها
وحكاية ثرائها ووضعها المادي وبدأت حياتها تتغير والأم تلاحظ هذا الأمر دون أن تفصح الابنه لأمها
سر تغير حياتها لتتفاجئ الأم بسماع ابنتها تتصل ليلاً بهذا الشاب وتخبره بحبها له وبكلام العشق
بينهما هنا اقتحمت الأم الغرفة على ابنتها غاضبة فأخبرتها أنه يحبها وأنه يريد الزواج منها
وهنا أخبرتها أن من يريد الحلال يأتي ليطرق أبواب الأخرين وأنه من الواجب معرفة سيرة هذا
الشاب وأسرته ولكن حب الابنة كان أعمى ورفضت الانصياع لكلام أمها وأجبرتها على القبول
بالشاب وحدث لها ما طلبت فقد اعتادت على الدلال فجاء الشاب وتقدم للابنة وطلب الزواج
منها وهنا قبلت الأم بهذا الأمر وتم الزواج وبعد الزواج بأقل من عام بدأ هذا الشاب يخطط
كيف له أن يجرد الابنة من مالها وثروة أبيها فبدأ يظهر تذمره من الحياة في بيت الابنة الفاخر
وأن أمها تسبب له الإزعاج في حياته وأن على الزوجة الاختيار بين زوجها وأمها وهنا قررت
تلك الابنة طرد أمها من البيت لأحد بيوت المسنين وتم ذلك دون رحمة وشفقة من تلك الابنة
على أمها لتبقي الأم مكلومة على فلذة كبدها التي بذلت حياتها ووقتها وجهدها في تربيتها
وفي أقل من ثلاثة سنوات بدأ الزوج يحيك المخططات المختلفة ليحتال على زوجته وليأخذ منها
كل ما تملك ونجح في ذلك ثم تزوج عليها بإمرأة ثانية فغضبت الزوجة فما كان منه سوى أن
قذفها بالطلاق وأخرجها من المنزل الفاخر الذي كانت الزوجة قد تنازلت به له فلم تجد تلك
البنت مكاناً لتذهب له سوى دار المسنين فعادت لتجد أمها وقد هرم الزمان عليها في السنوات
الثلاثة وكأن ثلاثون عاماً مروا عليها وقبل أن تروي حكايتها أخبرتها الأم هل سرق أموالك وبيتك
ثم تزوج عليكي وأصبح لا يريدك أجابت الابنة نعم يا أمي أنا أسفة يا حبيبتي فأخبرتها
الأم أن هناكربع مليون دولار موجودة في أحد البنوك تركتها لابنتها لمثل هذا اليوم
وقالت لها اذهبي واسحبي هذا المال لك واتركيني في هذا المكان .

الثلاثة وكأن ثلاثون عاماً مروا عليها وقبل أن تروي حكايتها أخبرتها الأم هل سرق أموالك وبيتك
دة جزاء من لا يسمع كلام امة ويشرب اللبن قبل ان ينام..!!
ردحذفالله المستعان الي مايخافون من الله واجد الله يكفينا الشر
ردحذفاللهم الهمنا رشدنا واحفظنامن مصائب الدنيا والاخرة
ردحذفيا حلو إسمع كلام أُمك
ردحذفحسب تصوري هيه الان اقوى لانها فهمت الحياة وهذا درس من دروس الحياة والدليل صفحتها المضيئة بالخير والعلم والنصيحة
ردحذفمهما كان السبب ليس سببا
ردحذفالمهم هي ترفض أساسا عيش أمها عندها
من بدأنا بالخير ربي زده منه
ردحذفومن بدأنا بالشر ربي خذخ أخذ عزيز مقتدر
يقول الرسول صل الله عليه وسلم =انهن ناقصات عقل ودين
ردحذف======
يقول الرسول صل الله عليه وسلم =انهن ناقصات عقل ودين
ردحذف======
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
ردحذفلاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفومن يصنع المعروف في غير اهله يلاق الذي لاقا مجير ام عامر الخلق والدين هو الاساس
ردحذفحسبى الله ونعم الوكيل
ردحذفونعم بالله العلي العظيم وصل الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واستغفر الله لي ولكم ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات. إننا في هذه الدنيا عابرون السبيل والاستمرار في الحياة هو أن نعيش الحاضر والقدر ونحمد الله تعالى على كل شي
ردحذفونعم بالله العلي العظيم وصل الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واستغفر الله لي ولكم ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات. إننا في هذه الدنيا عابرون السبيل والاستمرار في الحياة هو أن نعيش الحاضر والقدر ونحمد الله تعالى على كل شي
ردحذفونعم بالله العلي العظيم وصل الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته واستغفر الله لي ولكم ولوالدينا ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات. إننا في هذه الدنيا عابرون السبيل والاستمرار في الحياة هو أن نعيش الحاضر والقدر ونحمد الله تعالى على كل شي
ردحذفيا ناس يا إيناس خذوا العبرة
ردحذفهذي البنت كانت غرورة وعاصية وهاهي الان تاخذ دروس والعبر. اللهم. اسعدنا واسعد والدينا ولاتحرمنا من من امهاتنا...........اه.....اه. الجنة تحت اقدام الامهات..صدقت يا رسول الله
ردحذفالبنت والشاب لازم يعدموووووو ويعتبرو دواعش
ردحذفالحب صح اعمى بس مو لدرجة واحد يبيع اهله علمود الحب
ردحذفشٍلَوِنِ أّنِطّأّهِأّ ګلَبِهِهِ
حذفكما تدين تدان حب الوالدين له في القلب مكان راسخ وحب سواهما لامحلة زائل وحبهما بحب الله مقرون
ردحذفهاذا سبب الدلال الزائد
ردحذفهاذا سبب الدلال الزائد
ردحذفلو داير حياة سعيدة بر الوالدين
ردحذفلااله الا الله وما الحياة الدنيا الامتاع الغرور
ردحذفالناس يجهلون طرق التربيةوتدليل(الدلع)للاولادزيادة عن اللزوم هوأسلوب الشعوب العربية بصفة خاصة أعتقادا منهم أن ذلك هو الحب الحقيقي لهم ولكن يجب أن يكون كل شئ بقداروفي النهاية هو قدر اللة قدر اللة وماشاء فعل وهي موعظة للناس لبعلموا نهاية الدلع.
ردحذفلاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفحسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفلاحولة ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ردحذففقد كثر عقوق الأمهات في هذه الآونة الأخيرة من الزمان ، بسبب البعد عن دين الواحد الديان ، ونتيجة لكثرة مغريات الحياة الدنيا ، وتهافت الكثيرين عليها ، ونسياناً لرد الجميل ، ورغبة عن مقابلة الإحسان بمثله ، حتى نشأ لدينا جيل تنكر لدينه وأهله ووطنه _ ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم _ .
حذفكم من الرجال والشباب من يضرب أُمه ويهينها ويطردها من بيته أو بيتها أو ربما قتلها ، يالله . . ضربها وطردها وقتلها ، ياله من عاق ، إنه جاهل غافل سفيه لا عقل له .
طرد أُمه التي أفنت عمرها لأجل تربيته وتنشئته ، أحبته أكثر من نفسها ، وأيم الله أكثر من نفسها ، تفديه بروحها ، جاعت ليأكل ، وسهرت لينام ، وتعبت ليرتاح ، وشقيت ليسعد ، تحبه ويكرهها ، وتجله ويهينها ، ما هذه المفارقات ؟ وما هذا التباين ؟
حذر المصطفى صلى الله عليه وسلم من عقوق الأمهات ، فَعَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إنَّ اللَّهَ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ ، وَوَأْدَ الْبَنَاتِ ، وَمَنْعًا وَهَاتِ ، وَكَرِهَ لَكُمْ قِيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ " [ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ] .
حسبي الله ونعم الوكيل
ردحذفرد
التوفيق من الله
ردحذفوكل واحد وتربيته