قام طالبين بعمل خدعة بقصد تأجيل امتحان الكيمياء
لأحد مساقات الكيمياء في الجامعة
بغية إتمام دراستهم
وقد حصل ذلك بعد أن انشغل الطالبين
وأضاعا وقت دراستهم باللعب حتى ساعة متأخرة من ليلة الامتحان
وعندما عادا للبيت
وفي الوقت الذي قررا أن يدرسا فيه
في منتصف الليل
بغية تحصيل درجة نجاحهم
كانوا منهكين فناما
ولم يستفيقا إلا في وقت الإمتحان
فقررا عدم الذهاب وقت الإمتحان لأن رسوبهم شبه مجزوم في هذه الحالة
وقررا تأليف خدعة
ليعيد لهما دكتور مادة الكيمياء الإمتحان
وبالفعل هذا ما حصل
فقد اتفقا أن إطار السيارة تعطل أثناء الطريق
في منطقة كانت المواصلات فيها صعبة
ما أخر وصولهما
وكانا قد وصلا في آخر الوقت للامتحان
أي بعد أن أتم الطلاب امتحانهم
فقال لهم الدكتور لا بأس سأعيد لكم الإمتحان بعد يومين
وعندما جاء وقت إعادة الامتحان
وقد كان الطالبين قد أتما دراستهم إستعدادا للإمتحان
أمسك الطالبين الورقة فلما يجدا فيها إلا سؤالين
سؤال يتعلق بمادة الدراسة سهل جداً ومكتوب على يساره " 5 درجات "
وسؤال آخر ب " 95 درجة " كتب فيه الدكتور أي إطار من إطارات السيارة تعطل في طريقكم
وقد كان مشدد الرقابة عليهما حتى لا ينظر أحدهم للآخر
وهكذا وقع الإثنين ضحية لكذبتهم
حلوة
ردحذفمو دكتوررررر داهيه حلووووووو
ردحذفههههه انشاء الله راح أسويها في الامتحانات ههههههههههه
ردحذفوالله روعه
ردحذفحلو جدا على القصة
ردحذفهههههههههههههههه
ردحذفحلوة
ردحذفأستاذ ذكي
ردحذفAmazing
ردحذفهههههههههههه والله فشله
ردحذفاذا كان الكذب ينجي فالصدق أنجى
ردحذفحلووووووووووة
ردحذفحلووووووووووة
ردحذفحلو
ردحذفbien
ردحذفعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
ردحذف( عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقًا . وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا ) . رواه البخاري (6094) ومسلم (2607) .
روعه
ردحذفامممممممم
ردحذف